الأخبار

عملاق الذكاء الاصطناعي الصغير: كيف يُغير Hyena Edge من Liquid AI عالم الحوسبة المحمولة

A hyena-inspired AI-powered mobile device with cutting-edge capabilities, surrounded by a futuristic, technologically-advanced landscape.

نموذج هاينا إيدج الجديد من شركة ليكويد إيه آي بيجيب ذكاء اصطناعي قوي للموبايلات والأجهزة الصغيرة، بينما كشفت دراستين كبيرتين عن الحجم الحقيقي للقوى العاملة في صناعة الألعاب – وهو في مكان ما بين أكبر بكتير وأكبر بكتير جدًا مما كنا نعتقد.

معركة الذكاء الاصطناعي الكبير ضد الأجهزة الصغيرة بقت مثيرة

عارف اللحظة اللي بتحاول فيها تدخل كنبة كبيرة من باب صغير؟ ده بالظبط كان حال الذكاء الاصطناعي على الموبايلات لحد دلوقتي. بس الأسبوع ده، شركة ليكويد إيه آي قالت “امسك دول” ونزلت هاينا إيدج – نموذج ذكاء اصطناعي يقدر فعلاً يشتغل في جيبك من غير ما تحتاج شهادة في فيزياء الكم.

إيه اللي بيحصل بالظبط

بينما كانت شركات التكنولوجيا العملاقة بتتنافس على مين يقدر يبني أكبر وأضخم نماذج ذكاء اصطناعي، اختارت ليكويد إيه آي طريق مختلف: صناعة ذكاء اصطناعي يشتغل على الأجهزة العادية من غير ما يحتاج قوة كمبيوتر خارق. في نفس الوقت، صناعة الألعاب واجهت صدمة حقيقية بخصوص حجمها الفعلي – وسبويلر: الحجم ضخم جدًا.

ليه ده مهم فعلاً

تخيل نماذج الذكاء الاصطناعي التقليدية كأنها أجهزة كمبيوتر ألعاب ضخمة محتاجة نظام تبريد خاص وغالبًا عنوان بريدي خاص. هاينا إيدج أشبه بجهاز نينتندو سويتش – قوي كفاية للقيام بالمهمة، بس تقدر فعلاً تاخده في أي مكان من غير ما تستأجر شركة نقل.

  • هاينا إيدج بيشتغل على الموبايلات والتابلت من غير ما يقتل البطارية
  • أسرع من الذكاء الاصطناعي الموجود حاليًا على الموبايل بعامل “واو”
  • أرقام صناعة الألعاب بتظهر إننا بنتكلم عن ملايين وظائف أكتر من اللي كنا بنحسبها قبل كده

القصة بتزيد تعقيد

إحصاء صناعة الألعاب كشف حاجة مثيرة: كنا بنقلل من عدد العاملين في الألعاب بالتركيز بس على الاستوديوهات التقليدية. ده زي إنك تحاول تعد سواقين توصيل البيتزا بس تتجاهل كل اللي بيصنعوا البيتزا نفسها.

مفاهيم شائعة، اتكسرت

  • لأ، مش محتاج كارت شاشة بـ3000 دولار عشان تشغل الذكاء الاصطناعي دلوقتي
  • صناعة الألعاب مش بس مطورين وفنانين – دي منظومة كاملة
  • الذكاء الاصطناعي على الموبايل مش بالضرورة أسوأ من الكمبيوتر (مش دلوقتي على الأقل)

ده معناه إيه للمستقبل

مع تطور التكنولوجيا دي واستمرار توسع صناعة الألعاب، احنا بنتطلع لمستقبل حيث تجارب الألعاب المدعومة بالذكاء الاصطناعي ممكن تبقى شائعة زي ألعاب الموبايل النهاردة. بس نتمنى مع إعلانات أقل عن بناء ممالك من العصور الوسطى.

أسئلة سريعة

س: هل هاينا إيدج هيخلي موبايلي ينفجر؟

لأ طبعًا! ده بالظبط الهدف منه – مصمم عشان يتعامل كويس مع جهازك.

س: قد إيه صناعة الألعاب كبيرة فعلاً؟

أكبر من هوليوود وصناعة الموسيقى مجتمعين، وده بس الجزء اللي نقدر نقيسه. جنون، مش كده؟